يا جماعة الله غالب انا ندخل مولودية الجزائر

تلقت أسرة المولودية إدارة و أنصارا ببالغ الحزن والأسى اليوم، نبأ وفاة الأخ زيروقة رضا. وبهذا الحدث الأليم نتقدم باسم أنصار المولودية بالتعازي القلبية الحارة إلى جميع ذويه وأقربائه وأصدقائه. راجين من المولى عز و جل أن يسكنه فسيح جنانه. وأن يلهم ذويه الصبر و السلوان.



تعادل الجاران المولودية والإتحاد في القمة العاصمية الجزائرية الثالثة والخمسون، في مباراة أقل ما نقول عليها أنها رديئة المستوى ومملة الأطوار لا تعكس جماهير الفريقين اللذين صنعا لوحات خارقة للعادة على مستوى المدرجات.

بدأ اللقاء مملا وانتهى مملا واتسم ببرودة الفريقين وخواء روح القتال في ذاتهما، فلم تحضر تلك الحرارة التي ألفناها في المباريات التي تجمع المولودية والإتحاد. ففي الشوط الأول كان التفوق طفيفا لصالح المولودية ولكن بدون أي تهديد حقيقي فلم نرى ظلا لسيديبي، الذي كان غائبا جل لحظات اللقاء ولم يتمكن من التمركز في الميدان ولا الانفلات من رقابة دفاع الاتحاد ولو لثانية واحدة. وهنا نتساءل لماذا ألح المدرب الإيطالي على إبقاءه على أرضية الميدان لمدة تسعين دقيقة؟ أما الجناح الأيمن سفيان يونس فتعمد لعبه الأناني كما عودنا في الفترة الأخيرة، وأكثر من المراوغات التافهة التي لم ندرك لها جدوى. أما الوسط فكان غائبا تماما فلم نرى لا باجي ولا حجاج ولا زميت باستثناء الحاج بوقش الذي كان يجري في وسط الميدان وكأنه تائه أمام نوم رفقائه. أما كثير الكلام الذي استخلف بوقش "السي بلقايد" فدخوله لم نرى له إضافة سوى أنانيته في تسديدته التي جاءت خارج الإطار. أما لاعبي الإتحاد فحدث ولا حرج، فلم نسجل لهم ولا لقطة واحدة وكأنهم دخلوا اللقاء عازمين على التعادل فلم نرى إلا شكاوي دزيري تجاه الحكم وبعض حركات اللاعب الشاب بوسفيان وزميله مترف. ولو لم ينتفض جمهور العميد في الدقائق الأخيرة للشوط الأول لظننا أننا نشاهد حصة تدريبية بين الفريقين، فاشتعلت النيران وصاحت الأفواه ونطقت الآلات ومع كل هذا "لا حياة لمن تنادي".
... اضغط (ي) هنا لقراءة البقية

صـــور اللقـــاءNous avons eu droit à un match quelconque qui ne valut que par son intensité et son agressivité qu’aucune des deux équipes n’a pourtant fait de cadeaux à son vis-à-vis
Grosso modo un match terne dans lequel on aura eu deux franches occasions pour le Mouloudia et quatre pour les unionistes dans une bataille accrue au niveau du milieu.
Psychologiquement l’USMA était mieux préparée et plus présente par rapport au Mouloudia très atteint par la débâcle de Jeudi face à un reléguable, le Widad Tlemcénien en l’encurrence.
Nous savions que le Mouloudia allait trouver beaucoup de difficultés pour contrecarrer une équipe de Soustara mieux en jambe dans tous ses compartiments.
Les deux gardiens protagonistes eurent à se déployer énergiquement faces aux attaques respectivement opposées surtout Merouane Abdouni qui sauva notre équipe d’une défaite certaine suite à un tir de l’attaquant usmiste dévié par le pied de Galoul, & qu’il put détourner au prix d’un extraordinaire réflexe que seul les plus grands peuvent y s’opposer !
... Clique ici pour lire la suite




















فيديو: جمعية وهران 2-1 م. الجزائر


صور : مولودية الجزائر 3-0 إتحاد كوارا

Video: ASMO 2-1 MCA


Photos: MCA 3-0 Kwara UFC