تابلاط مزغنة
هيا فالارض مثل الجنة
من عاش فيها احبها
ومن فارقها بها في كل مكان تغى
وعن بعده عنها ندم ولعودته اليها ينتضر الفرصة ان تتسنى
لانها بالنسبت اليه غاية وليست منا
وزائرها بجمالها يفتن
فيقوم ويعلن ان اهاته المدينة ليست مثل باقي المدن
فيها جمال لشعراء ملهم
ولاكن السؤال هذا الجمال لما يدفن
لما لا يضهر للعلن
ويكون تاج فوق رؤس اولادها الصغير منهم قبل المسن
انا افخر كوني ولدة فيها
رغم بعدي عنها
افخر لنضمامي الى اروغ المنتديات المسم بسمها
منتدا فيه اناس يعشقونها
وهم من ينشؤنها
وللناس في كل مكان يعرفونها
اكملو المسير يا اصحاب
فان هذا المنتدا سفوف يكون ككتاب
وشكرا
محاولة واش رايكم تسقي