العيب ليس في المسؤول العيب في من اختار هذا المسؤول وخاصة اذا كان يعرف مسبقا أنه فاشل فالناس فس هذا الزمان
لما تأتي المواعيد الانتخابية والتي منها تبنى جميع المؤسسات يبرز هنا الزمارين والطبالين أنتاع المناسبات أي صفحة تفتحها تجدهم فيها فهؤلاء هم الطامة الكبرى ففرعون لم يتصب نفسه عليهم هم من نصبوه
فلو قلت أن فلان لايستحق أن يكون مسؤولا لتعرضت الى سيل من الشتائم
لهذا فقد صدق من قال كما تكونوا يولى عليكم