اخترتها في قسم المرءة لانها تهتم بالمرءة رويتها ممثلتا لتفهم
في مظمون مايحكى ان شخصا من الصالحين سافر بتجاه منطقة معينة بطول السفر اشتد عليه الجوع والعطش الماء وجده لاكن الاكل لم يجده ومع تقدم الطريق وجد بستان تفاح فشتهاه من شدة الجوع فقال في نفسه ااكل واحدة وغدا ادفع ثمنها او اطلب السماح من صاحب البستان فمضى في ذالك وفي باكر الصباح ارتحل بتجاه صاحب البستان ليقطع مسافتا طويلة يحثا عنه من شخص لآخر حتى وجده حكى له القصة كاملتا فرفض صاحب البستان الذي كان من الصالحين السماح لو على جريمة الاكل دون طلب الاذن في تفاحة واحدة الاى بشرط ان يزوجه ابنته التي لا ترى ولا تسمع ولا تتكلم فوافق الرجل دون حرج ويوم الزفاف دخل العريس على حليلته التيى كانت آية في الجمال والطف فيى الكلام واصدق في المع واعذب في النطق اي عكس ما اخبره عنها ابيها ومعاني ما قاله ابوها عنها هو الكلام لاتتكلم في الفحشاء وسب الناس والغيبة والسمع لا تسمع كل حرام ولاتتكلم في الغوى والحرام هذه هي القصة وماهي العبرة