وانا اتابع احد الافلام المصرية في احد الافلام الجديدة فلم جديد استهوتني قصته وعنوانه كلمني شكرا يبرز العادة المصرية والعرف المصري والتقاليد شاهدته من منطلق اني نسيت وسخهم وقذارتهم التي ابانوها يوم اللقاء الفاضح الذي فضح الجضارة القذارة وفي الوقت عينه كنت اتابع اللقاء المسجل بين الجزائر ومصر في البطولة العالمية العسكرية البرازيل اين فازة الجزائر بشموخ وانفت رجالها .
كنت اتابه مقاطع من هنا ومقاطع من هناك لكن في ختام هذا الفلم شاهدت مالن يسر اي جزائري ولن يسر اي بشر ل انسانية وله ضمير وله كرامة والفلم يغرض كيفية القرصنة في نهاية الفلم تم عرض صورة العلم الجزائري فرحت فلت ان الاخوة المصريين ارادوا من خلال هذا طي ماكان لكن وانا اشاد صورة العلم الوطني الجزائري بفرحة والفرحة نقلبة لغيض شديد العلم الجزائري يحرق حرق الله الذي حرقه . وهنا ادركت ان اولاد الكلب كما يقولون ككلاب ارجوا ان لا تقعوا في افخ كما وقعت انا فيه وانا من لحضتها قررت المقاطعة لكل ماهو مصري وللابد ولن اايي اخوتيسامح اي مصري وهذا رايي فقط