منتديات تابلاط مزغنة
مرحبا بكم معنا
منتديات تابلاط مزغنة
مرحبا بكم معنا
منتديات تابلاط مزغنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  مواضيع نشيطةمواضيع نشيطة  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نهى
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Heartredpdt06
نهى


انثى
مشاركات : 4707
نقاط التميز : 4865

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: المطالعة الأنترنات الرياضة الكتابة
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الجمعة 3 أبريل 2009 - 6:57

العقيدة والعلم أو الإيمان والإيقان:


في القرآن واردة مرحلة العقيدة في الإسلام، ومرحلة العلم من الإسلام.. نحن في تعليمنا الأول – في رسالة نبينا الأولى – الرسالة القائمة على الفروع، وهي الرسالة المخصصة لأمته – نحن في هذه في مرحلة العقيدة.. ودا هو الوارد في الحديث عن جبريل، يرويه عمر بن الخطاب، في أمر العقيدة: "أخبرني عن الإسلام، أخبرني عن الإيمان، أخبرني عن الإحسان.. ثم يقف جبريل، ويسال عن أشياء أخرى فلما قال: يا عمر!! أتدري من السائل؟؟ قال: قلت الله ورسوله أعلم!! قال: هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم" أمبارح قرينا الحديث بتفصيله، وما نحب ندخل في تفاصيله هسع.. لكن الشاهد فيهو أن جبريل لما جاء في صورة رجل سأل عن الإسلام، وسأل عن الإيمان، وسأل عن الإحسان، ثم وقف، وذهب يسأل عن الآخرة، ويسأل عن الساعة، ثم انصرف، فقال هذا جبريل!! أتاكم يعلمكم دينكم.. المرحلة دي، من لدن تبليغ القرآن وتشريع التشريع، هي مرحلة المؤمنين.. وهي قائمة على تبليغ القرآن كله، وعلى التشريع من القرآن المدني بخاصة.. فالقرآن المدني هو قرآن أمة المؤمنين.. نحب أن يكون أمرنا دا واضح.. القرآن المدني هو قرآن المؤمنين.. ولذلك تلقى أنه من علامات القرآن المدني الخطاب: "يا أيها الذين آمنوا".. ونحن الآن اسمنا المسلمين، ولكن بمعنى الإسلام القريب.. ليس شرطا إسلام الأعراب، زي ما ورد على لسان واحد من الأخوان أمبارح في نقاشه.. قال الأخ: هل أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، إسلامهم إسلام الإعراب؟؟ ومشي يشرع، ويفرع على الموضوع.. لكننا نحنا قلنا أنه الإسلام الأولاني وارد في آية: "قالت الأعراب آمنا.. قل لم تؤمنوا!! ولكن قولوا أسلمنا.. ولما يدخل الإيمان في قلوبكم.." نفى تعالى عنهم الإيمان، وأثبت ليهم الإسلام، لأن الإسلام، في بدايته، هو الانقياد الظاهري فقط.. وقلنا أنه كل إنسان عندما يسلم بيبدأ بالإسلام الظاهر، وهو قوله باللسان: "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، ثم العمل بالجوارح فيما أمرت بيه من القواعد الخمسة.. كل مسلم بيدخل بالبداية دي.. فإذا كان هو صادق النية في إسلامه دا فإن ربنا ينصره، ويدخل الإيمان في قلبه.. يعني بعد القول باللسان، والعمل بالجوارح، يتوكد هذا العمل فيثمر حالة في القلب هي الإيمان.. أما إذا كان الإنسان عندما قال باللسان، وعندما عمل بالجوارح غير صادق – إذا كان قلبه مريض – بيكون منافق، وقد يظل على مرضه، زي ما ظل بعض الأعراب: "الأعراب أشد كفرا ونفاقا" كذلك قال تعالى عنهم.. لكننا أوردنا آية "قالت الأعراب" لأنها هي الآية البتجيب المعنى المقصود.. موش معنى الكلام دا أن أبوبكر، وعمر، وعثمان، كان إيمانهم، وإسلامهم، إسلام الأعراب.. لا!! ذلك لأنهم قد دخلوا الإسلام بصدق، فانتقلوا في مراقي الإيمان، والإحسان.. لكنهم ظلوا في درجة الإحسان، ولم يدخلوا مراقي الإسلام الأخير.. ودا هو السبب القال بيهو نبينا: "هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم" يعني دين الأمة المؤمنة.. نحن، فيما بعد، افتكرنا أنه دين الإسلام ما فيه غير الدرجات الثلاثة ديل.. حقيقة الأمر أن المسألة بتجي ثاني ببيان جديد في مرحلة العلم زي ما قلنا.. البيان الجديد دا ليه ما ورد في حديث جبريل؟؟ الجواب: لأن جبريل ما أرسل ليعلم الأمة المسلمة، ذلك لأنها لم تكن حاضرة يومئذ، وإنما كان طليعتها وحده هو الحاضر.. "النبي" وحده كان المسلم في أمة المؤمنين.. بيان أمر الإسلام نزل تفصيله في القرآن، فيما سمي بعلوم اليقين، وهذه هي ما سميت بمرحلة العلم – علم اليقين، وعلم عين اليقين، وعلم حق اليقين.. بعد الإسلام، والإيمان، والإحسان، التي هي "ثلاثتها" مرحلة "إيمان" (أو مرحلة عقيدة يمكنك أن تقول) تجيء الثلاثة التي هي مرحلة إيقان، (أو مرحلة علم يمكنك أن تقول) وارد في القرآن قوله تعالى: "كلا!! لو تعلمون علم اليقين * لترون الجحيم * ثم لترونها عين اليقين * ثم لتسألن، يومئذ، عن النعيم".. فههنا وارد علم "اليقين" وعلم "عين اليقين" ثم يجيء، في موضع آخر، بقوله تعالى "وإنه "لحق اليقين"* فسبح باسم ربك العظيم".. ودي كلها زيادات في الدرجة.. يعني هي الإيمان يتنقل في المراقي.. فانت عندما تقول: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله" في أول أمرك، أنت مؤمن بالنبي أنو صادق.. انت ما بتعرف عن الله حاجة.. أول دخول من دخل في الإسلام إنما دخل لأنه معلوم عندهم أن النبي صادق.. لأنهم لم يجربوا عليه الكذب.. زي ما جاء في القصة المشهورة عن هرقل قال ليهم: "هل جربتم عليه من كذب؟؟ قالوا: لا!! قال: ما كان ليدع الكذب على الناس ويدعيه على الله.." وهو قد كان في الجاهلية إسمه "الأمين".. فربنا لما اختاره للرسالة حفظه من كل ما يشكك في سلوكه.. ثم أنه لما جاء وقال للناس: "إني رسول الله إليكم" البيعرفوه آمنوا بيه طوالي.. آمن من الرجال أبوبكر، ومن النساء خديجة، ومن الصبيان علي.. وإنما أسلم دول طوالي لمعرفتهم المباشرة بيهو.. فهم قد كانوا مؤمنين بيهو هو.. فهم عندما قالوا: "لا إله إلا الله، محمد رسول الله" إنما آمنوا بأنه هو ما كاذب.. هو صادق ما دام قد قال أنا رسول الله.. ثم أن الإيمان بالرسول زاد فجاء الإيمان بالله.. من القول باللسان والعمل بالجوارح دخل في القلوب شيء هو الإيمان بالله.. ثم زاد الإيمان فبقى إحسان.. ثم زاد الإحسان فبقى علم "يقين".. ثم زاد علم اليقين فبقى "عين يقين".. ثم زاد علم عين اليقين فبقى "حق يقين".. هنا أصبح العلم كأنه ملموس..لما تبقى انت في درجات اليقين الثلاثة العلم النظري يصبح محسوس عندك، ومجسد، تلمسه بيديك، وتقتنع بيه نفسك، لذلك تستيقن انت.. تاني انت ما عندك شك.. هناك مسألة بتقرب ليكم صور المعاني في تنقل الإيمان في درجات اليقين.. التمثيل دا ليقرب ليكم المعنى.. قالوا إذا كان انت عندك صديق في البادية وهذا الصديق لا يعرف الموز مثلا، فقلت ليهو، يا فلان في المدينة عندنا فاكهة اسمها الموز، وصفها كذا، وكذا، وكذا.. هو بيعرف الصدق الفيك، وعنده أنك انت صادق في كلامك دا، ولذلك فقد آمن بوجود الموز كما وصفته انت.. بعدين لما جاء عندك في المدينة مرة قلت ليهو يا فلان بتذكر أني أنا قلت ليك عندنا فاكهة في المدينة اسمها الموز؟؟ فيقول آي نعم!! فتقول انت أهو داك، شايف الأصابع الصفراء المعلقة من السلسلة، مثلا، إذا كان مقابلك في محلك محل واحد فكهاني.. في هذه الحالة يصبح عنده يقين بالموز.. يصبح عنده بيه علم يقين.. إيمانه الأول الذي انبنى على الخبر الذي سمعه منك زاد فأصبح علم يقين وذلك لأنه شاف ولو من على البعد.. وبعدين لو انت قلت ليهو كدا بالله نمشي عليهو، وسقته، وجيت بيه للفكهاني، واتناولت واحد من الأصابع، وأديته اياهو في ايده، فلمسه، وانبعثت رائحته إلى أنفه فشمها، أصبح علم اليقين بتاعه في زيادة كبيرة، أصبح علمه عين اليقين.. فإذا انت بعد دا كله اتناولت منه الأصبع وقمت قشرته وقلت ليه كدي اكلها بالله، فأكلها أصبح عنده بالموز علم حق اليقين.. المراقي دي هي درجات في الإيمان فيها الإيمان يزيد حتى يرتفع من العقيدة إلى العلم وهو يزيد في سلم سباعي له سبعة درجات وهذه الدرجات السبعة هي نفسها ما سميت مراتب النفوس، وهي كلها في الإسلام، يعني إسلام يزيد على إسلام، إسلام يزيد على إسلام، طبقات داخل بعض، لغاية ما يجيء الإسلام الكبير، والأخير.. ودا ما أوردنا فيهو الحكاية البسيطة القصيناها في مسألة الموزة.. حكاية الموزة هذه هي صورة مما حصل لسيدنا إبراهيم عندما نادى ربه، وقال: "ربي أرني كيف تحيي الموتى!! قال: أولم تؤمن؟؟ قال: بلى!! ولكن ليطمئن قلبي.." فهو إذن يطلب اليقين حيث طمأنينة القلب فجاءه جواب المسألة ليسوقه في المراقي.. القرآن يورد علينا: "وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات، والأرض، وليكون من الموقنين" ما قال ليكون من المؤمنين.. لاحظ دا.. ليه؟؟ لأنه مؤمن ومنتهي، حتى أنه لما سأله: "أو لم تؤمن؟؟" أجاب: "بلى!!" فقال تعالى "وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات، والأرض، وليكون من الموقنين".. ثم تمشي التجارب مع سيدنا إبراهيم في كثرة كثيرة لغاية ما يجيء قوله تعالى: "إذ قال له ربه أسلم!! قال: أسلمت لرب العالمين.." وهو إنما أسلم لأن علمه بالله بلغ درجة "حق اليقين".. وهو قد ترقى في الدرجات القبيلك ذكرناها وذلك بأن أراه الله المعاني بصورة محسوسة.. كانت المعاني عنده محسوسة لغاية ما أيقنت نفسه، واطمأن قلبه، فلما طلب منه الإسلام قال: "أسلمت لرب العالمين"، يعني انقدت، رضيت، استسلمت.. أسلم هنا معناها استسلم، معناها انقاد ظاهرا وباطنا.. أسلم هناك انقاد ظاهرا فقط، إذ أن الإسلام الأولاني هو الانقياد الظاهري.. والإسلام الأخير هو الانقياد الظاهري والباطني في آن معا.. فهو لا اعتراض عنده على الله، لأنه قد أيقن.. هذا الإسلام، في مستويات العلم، هو المعني بقولنا: "الإسلام دين الفطرة".. العبارة في قولة النبي: "الإسلام دين الفطرة".. والعبارة في قول الله تعالى: "إن الدين عند الله الإسلام" والعبارة في قوله تعالى: "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه، وهو في الآخرة من الخاسرين" كلها تعني وتخص الإسلام في مرحلة العلم، لا الإسلام في مرحلة العقيدة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamzag12
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Default3
hamzag12


ذكر
مشاركات : 72
نقاط التميز : 112

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: كرة القدم
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الإثنين 6 أبريل 2009 - 22:40

llllllllllllllllllllll
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نهى
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Heartredpdt06
نهى


انثى
مشاركات : 4707
نقاط التميز : 4865

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: المطالعة الأنترنات الرياضة الكتابة
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الثلاثاء 7 أبريل 2009 - 5:45

هل عجز اللسان عن التعبير حمزة شكرا على المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
RAUL
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Default6
RAUL


ذكر
مشاركات : 631
نقاط التميز : 798

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية:
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الثلاثاء 7 أبريل 2009 - 9:41

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Cand72cw
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamzag12
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Default3
hamzag12


ذكر
مشاركات : 72
نقاط التميز : 112

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: كرة القدم
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الثلاثاء 7 أبريل 2009 - 15:34

صحيح لقد عجز اللسان عن التعبير من كثرة قيمة وجودة موضوعاتك
بورك فيك اختي على الموضوع الرائع
وانشاء الله لايحرمنا منك ومن مواضيعك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نهى
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Heartredpdt06
نهى


انثى
مشاركات : 4707
نقاط التميز : 4865

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: المطالعة الأنترنات الرياضة الكتابة
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الأربعاء 8 أبريل 2009 - 6:51

RAUL كتب:
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Cand72cw
شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نهى
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Heartredpdt06
نهى


انثى
مشاركات : 4707
نقاط التميز : 4865

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: المطالعة الأنترنات الرياضة الكتابة
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الأربعاء 8 أبريل 2009 - 6:55

hamzag12 كتب:
صحيح لقد عجز اللسان عن التعبير من كثرة قيمة وجودة موضوعاتك
بورك فيك اختي على الموضوع الرائع
وانشاء الله لايحرمنا منك ومن مواضيعك
وفيك ألف بركة وانشاء الله ربي ما يحرمنا من ردودك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
RAUL
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Default6
RAUL


ذكر
مشاركات : 631
نقاط التميز : 798

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية:
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1السبت 11 أبريل 2009 - 9:01

العفو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مجهولة الحياة
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Heartredpdt06
مجهولة الحياة


انثى
مشاركات : 3721
نقاط التميز : 3574

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: نحب ندير كل حاجة تفيد
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1السبت 11 أبريل 2009 - 13:11

شكرا نسيمة على الموضوع ربي يخليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نهى
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Heartredpdt06
نهى


انثى
مشاركات : 4707
نقاط التميز : 4865

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: المطالعة الأنترنات الرياضة الكتابة
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الأحد 12 أبريل 2009 - 5:38

شكرا مريم وبارك الله فيك على الردود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عادل
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Stars6
عادل


ذكر
مشاركات : 3975
نقاط التميز : 4718

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: مشجع فريق برشلونة حتى النخاع..مشاهدة التليفزيون..قراءة القصص
السيرة السيرة:

العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Empty
مُساهمةموضوع: رد: العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان   العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان Icon_minitime1الجمعة 14 أغسطس 2009 - 10:10

بارك الله فيك دمتي لنا بمواضيعك الرائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العقيدة و العلم أو الإيمان و الإتقان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طلب العلم من أسباب زيادة الإيمان
» دون الإيمان و فوق الإيمان
» الناس على قشور الإيمان
» الإيمان بضع وسبعون شعبة
» الإعجاز العلمي: الطهارة نصف الإيمان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تابلاط مزغنة :: .·:*¨`*:·. تابــلاط الشريــعة والحيــاة.·:*`¨*:·.-
انتقل الى: