طويةأولى
عندما نرضى بما نرضي نحاكي الجهل في كل دقيقه
آه ما أهون عندي أن يكون الحلم عنوان الحقيقة
أو يصير الوقت ملهى من ملاهينا الرقيقة
وقريبا يصبح الأطفال أشياء عريقة
طوية ثانية
تعب التعب
وتعبت من كل التعب
واشتياقا صوب هذا البحر لا لن أسير
صوب باب المسجد النائي هناك عند أعتاب الغدير
لاشيء إلا الخوف والصمت الطويل.
ثم إني…
ها أنا مثلي تماما راحل حيث الهواء والغناء والرقص الجميل!!!
إنني مثلي أخاف الصمت دوما مثلما خوفي على كلي قليل!!
إنه الفجر الجديد………..
إنه الموج الغريق!!
أين أين الحلم كيف الطريق
صورة أخرى وينهار هذا الشوق مني مثلما انهار العديد!!
خلاصة الطوية
إنها مني وإن كنت بعضا من هواها
لونها مثل الأماني ، بعدها قوس تناهى
ها … تقول القول .
ثم تمشي في لقاها!!
إنني أسعد جدا في رباها…..