منتديات تابلاط مزغنة
مرحبا بكم معنا
منتديات تابلاط مزغنة
مرحبا بكم معنا
منتديات تابلاط مزغنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  مواضيع نشيطةمواضيع نشيطة  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 حقيقة موت المسيح

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الطائر الجارح
حقيقة موت المسيح Default5
الطائر الجارح


ذكر
مشاركات : 295
نقاط التميز : -9

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: التعارف و الانترنيت و جمع الطوابع و العملات
السيرة السيرة:

حقيقة موت المسيح Empty
مُساهمةموضوع: حقيقة موت المسيح   حقيقة موت المسيح Icon_minitime1السبت 14 أبريل 2007 - 21:33

حقيقة موت المسيححقيقة موت المسيح Cross23

متى 12 : 38 ( حينئذ اجاب قوم من الكتبة والفريسيين قائلين يا معلم نريد أن نرى منك آية فأجاب وقال لهم جيل شرير فاسق يطلب آية ولا تعطى له آية إلا آية يونان النبي لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال )
وهذا تصريح من المسيح أنه سيموت وسيدفن وسيقوم بعد ثلاثة أيام وهذا ما حصل فعلا وهي لم تتم في البديل , والمسلمون لم يتكلموا عن قيامة البديل, توقفوا فقط عند استبدال الله للمسيح قبل الصلب وانتهى , مع أن موضوع القيامة واضح جدا وكبير جدا ومهم في العهد الجديد .
متى 16 : 21 ( من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يظهر لتلاميذه أنه ينبغي أن يذهب الى أورشليم ويتألم كثيرا من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم فأخذه بطرس اليه وابتدأ ينتهره قائلا حاشاك يا رب لا يكون لك هذا فالتفت وقال لبطرس اذهب عني ياشيطان انت معثرة لي لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس )
وهنا أيضا تصريح مباشر من المسيح للتلاميذ أنه يجب أن يتالم ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم , أي أنه جاء من أجل هذا العمل وسيتتمه لآنه سبب خلاص البشرية وفدائها من الخطايا , والعجيب في امر المسلمين أنهم يفعلون كبطرس الذي انتهره المسيح هنا , حيث أنهم عن جهل أو عن علم يرفضون موت المسيح معتقدين أن هذا لا يمكن أن يحصل للمسيح نبي الله ورسوله حسب قولهم عنه , فهذه اهانة له لا يقبلونها ويرفضون موته بهذه الطريقة ويفضلون قصة ترفيعه الى السماء واستبداله بشخص آخر معتقدين أن هذا هو الحق لكن المسيح هنا رفض كلام بطرس الذي يشبه كلام المسلمين ووبخه بل قال له اذهب عني يا شيطان أي أن ما قاله بطرس كان فكر من الشيطان أن يمنع المسيح من الذهاب الى الصليب حتى لا يتم الفداء ويحصل الناس على خلاص من خطاياهم نتييجة الإيمان بهذا المخلص لأن الشيطان يعرف المكتوب عن يسوع الذي يخلص شعبه من خطاياهم ويعرف النبوآت عنه , وعرف تتميمات هذه النبوآت منذ ولادته لذلك حرض هيرودس الملك على قتله بأمره قتل كل الصبيان من عمر سنتين وما دون عندما جاء المجوس واخبروه عن مولد ملك اليهود , وحاول أن يوقعه بالتجربة عندما كان صائما لمدة أربعين يوما لكي يخطىء ولا يعود بارا بدون خطية وتفشل عملية الفداء , وحاول قتله بتحريض اليهود على رجمه بالحجارة , كما حاول طول الوقت أن يمنع الناس من الإيمان به , كما أنه حاول حتى ساعة الصلب على تفشيل الفداء بدفع رؤساء الكهنة أن يقولوا له انزل عن الصليب لكي نؤمن بك . لأنه عرف أن أول نبوات الكتاب ( نسل المرأة سيسحق رأس الحية ) التي هي الشيطان ستتم في الصليب . إن من المؤسف حقا أن يصدق المسلمون هذه الكلام أن الله استبدله بشخص آخر ولم يمت, أي لم يتم الفداء بواسطة ( حمل الله الذي يرفع خطية العالم ) , ماذا سيفعلون لو اكتشفوا أنهم يتممون رغبة عدو الله والناس , الشيطان .
متى 17 : 22 ( وقيما هم يترددون في الجليل قال لهم يسوع أن ابن الإنسان سوف يسلم الى أيدي الناس فيقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم فحزنوا جدا )
وهنا أيضا تصريح من المسيح للتلاميذ عن موته وقيامته
متى 17 : 9 بعد أن أخذ يسوع بطرس ويعقوب ويوحنا الى جبل التجلي ورأوا ظهور موس وإيليا معه ,يقول الإنجيل ( وفيما هم نازلون من الجبل اوصاهم يسوع قائلا لا تعلموا أحد بما رأيتم حتى يقوم أبن الإنسان من الأموات )
وهذا كلام واضح من المسيح أنه سيموت وسيقوم من الأموات .
متى 20 : 17 ( وفيما كان يسوع صاعدا الى أورشليم أخذ الاثني عشر تلميذا على انفراد في الطريق وقال لهم ها نحن صاعدون الى أورشليم وابن الإنسان يسلم الى رؤساء الكهنة والكتبة فيحكمون عليه بالموت ويسلمونه الى الأمم لكي يهزأوا به ويجلدوه ويصلبوه وفي اليوم الثالث يقوم ... كما أن ابن الإنسان لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين )
وهنا نبوة وتصريح تفصيلي بما سيحصل له ليس فقط الموت بل الإستهزاء والجلد وهذه لم تحصل للبديل , وأيضا التصريح عن الصلب من المسيح نفسه, للذين يرفضون الصليب من المسلمين وشهود يهوه . وأيصا تصريح منه أنه سيبذل نفسه فدية عن كثيرين, تأكيدا مسيقا للذين يرفضون الفداء بواسطة المسيح في هذه الأيام .
متى 21 : 33 وكلم المسيح رجال الدين اليهود ( الفريسيين ) بمثل قائلا ( كان انسان رب بيت غرس كرما وأحاطه بسياج وحفر فيه معصرة وبنى برجا وسلمه الى كرامين وسافر ولما قرب وقت الإثمار ارسل عبيده الى الكرامين ليأخذ أثماره فأخذ الكرامين عبيده وجلدوا بعضا وقتلوا بعضا ورجموا بعضا ...فأخيرا أرسل لهم ابنه قائلا يهابون ابني وأما الكرامون فلما رأوا الإبن قالوا فيما بينهم هذا هو الوارث هلموا نقتله ونأخذ ميراثه فأخذوه خارج الكرم وقتلوه ... ولما سمع رؤساء الكهنة والكتبة أمثاله عرفوا أنه تكلم عليهم ) وكانوا يخططون لقتله, وحتى النبوة عن مكان الصلب تمت بحذافيرها حيث صلب المسيح خارج مدينة أورشليم . ( خارج الكرم ) . نلاحظ هنا في المثل قول المسيح ( فأخيرا أرسل لهم ابنه ) أي المسيح هو الأخير ولا يوجد بعده نبي آخر فكيف يقول المسلمون أنه تنبأ عن مجيء نبي بعده اسمه احمد ؟ ولا نقرأ في الإنجيل ولا في غيره كلام أن اليهود سألوه شيئا واحدا عن هذا الذي سيأتي بعده , ولم يتكلم ولا تلميذ ولا رسول بأي كلمة ولا بأية رسالة من رسائلهم عن هذا النبي الموعود به.كيف يمكن لله أن يدع احدا يحذف هذه النبوة إذا كان المسيح قالها فعلا؟ لماذا ترك الناس سبعة قرون ثم أعلنها في القرآن؟
متى 26 : 1 ( ولما أكمل يسوع هذه الأقوال كلها قال لتلاميذه تعلمون أنه بعد يومين يكون الفصح وابن الإنسان يسلم ليصلب )
فبعد أن أنهى المسيح كلامه عن انتهاء الدهر وعلامات مجيئه ثانية عاد وذكّرهم بأنه سيموت مصلوبا في عيد الفصح ليكون هو( فصحنا الذي ذبح لأجلنا ). وفي نفس الإصحاح يقول المسيح بعد أن دعي الى العشاء في بيت أحد الأشخاص جاءت امرأة وكسرة قارورة طيب كثير الثمن على قدميه فاعترض بعض الحاضرين عليها لكنه قال لهم ( أنها سكبت هذا الطيب على جسدي انما فعلت ذلك لأجل تكفيني )
وهذه أيضا نبوة منه أنه سيموت وسيمسح بالطيب وسيكّفن . ولا يمكن لأمه وأقربائها أن يكفنوا بديلا دون أن يعرفوه وإلا يكون قد خدعهم الله وحاشى لله ان يفعل هذا .
وفي الليلة الأخيرة قبل الفصح صنع له التلاميذ الفصح وتعشوا معا ويقول الإنجيل :
متى 26 : 26 (وفيما هم يأكلون أخذ يسوع الخبز وبارك وكسر وأعطى التللاميذ وقال خذوا كلوا هذا هو جسدي وأخذ الكأس وشكر وأعطاهم قائلا اشربوا منها كلكم لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا )
طبعا الخبز والخمر لم يكونا جسده ودمه حقيقة لكنهما يمثلان ذلك . والرسول بولس في رسالته الى أهل كورونثوس 11 : 26 شرها بقوله ( فإنكم كلما أكلتم هذا الخبز وشربتم هذه الكأس تخبرون بموت الرب الى أن يجيء ) المهم في الأمر هو قول المسيح أن دمه سيسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا , ولا يمكن أن المسيح يصرح هكذا تصريح وعلى الصليب يأخذه الله ولا يسفك دمه البار بل يسفك دم إنسان خاطي كفدية مثل يهوذا الذي يدعي المسلمون أنه هو الذي مات بديلا عن المسيح , وهو الذي طلب من موسى أن يكون حمل الفصح بلا عيب .
وفي الإنجيل حسب البشير يوحنا عندما أتى إليه المعلم اليهودي نيقوديموس ليتكلم معه قال له المسيح :
يوحنا 3 : 14 ( وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية لأنه لم يرسل ابنه الى العالم ليدين العالم بل ليخلص به العالم, الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد )
وقصة الحية جاءت في سفر العدد اصحاح 21 عندما عصى بنو اسرائيل الله ارسل لهم حيات لكي تلدغهم عقابا لهم , فأتوا الى موسى وقالوا له قد أخطأنا الى الرب صل من أجلنا فصلى موسى للرب من أجل الشعب
سفر العدد 21 : 8 ( فقال الرب لموسى اصنع لك حية محرقة وضعها على راية فكل من لدغ ونظر إليها يحيا فصنع موسى حية من نحاس ووضعها على الراية فكان متى لدغت حية انسانا ونظر الى حية النحاس يحيا )
فهذا المعلم اليهودي يعرف قصة الحية النحاسية لكن المسيح شرح له ( ولنا ) قصد الله من الذي حصل مع الشعب في البرية , فالإنسان الملدوغ الذي نظر الى حية النحاس بإيمان شفي , لأن النحاس لا يشفي بل الإيمان أن الله رتب هذا الأمر لشفاءه هو الذي شفاه . ولدغة الحية الأرضية تشير الى لدغة الحية الأصلية التي هي الشيطان الذي يسميه الكتاب المقدس الحية القديمة التي أغوت حواء في الجنة . فقول المسيح لنيقوديموس أنه ينبغي أن يرفع ابن الإنسان لكي لا يهلك كل من يؤمن به يعني أن المسيح سيعلق فعلا على الصليب وأن من ينظر بإيمان اليه أنه أخذ مكانه وأنه هو من يستحق الصلب وليس المسيح, بسبب ما فعل من خطايا, أي معترفا بخطاياه لله , سيشفى من لدغة الشيطان التي هي الخطية , فكما كان النظر الى الحية النحاسية سبب شفاء الناس الملدوغين في الصحراء ينبغي أن يكون النظر الى المسيح بإيمان أنه الفادي وأن ما عمله من أجلنا على الصليب بموته البديلي هو سبب غفران خطايانا لذلك قال لنيقوديموس ( لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية )
وعندما كان يسوع يعلم في الهيكل كان اليهود يجادلونه فقال لهم :
يوحنا 8 : 28 ( فقال لهم يسوع متى رفعتم ابن الإنسان فحيئذ تفهمون إني أنا هو ... )
هنا يقول أنهم هم من سيرفعه على الصليب أي أنه سيموت , وسيفهمون أنه هو, يعني سيعرفون أن فيه سيتم كل المكتوب في التوراة . والبديل الذي يدعي المسلمون وجوده لم يقل هذا , ولا يمكن لليهود أن يعرفوا أنهم تتموا ما هو مكتوب عن المسيح بصلب بديلا عنه .
وفي كفر ناحوم قال المسيح لليهود في
يوحنا 6 : 51 ( والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم )
وهذا تصريح أيضا أنه هو بذل نفسه ولم ينتصر عليه اليهود وأنه جاء من أجل هذا الفداء لكي يعطي حياة للعالم بموته بديلا عنهم . ولا يمكن أن يفعل الله هذا الأمر ببديل . وفي
يوحنا 10 : 11 قال ( أنا هو الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف )
وهذا ما فعله المسيح فعلا وقال أيضا خرافي تعرف صوتي وتتبعني وتعرف راعيها الحقيقي , والبديل لم يقل ولم يفعل هذا والرعية أي التلاميذ المؤمنين لم يعرفوا هذا البديلا على الإطلاق .
وبعد قيامته لاقى المسيح تلميذين ذاهبين الى مدينة عمواس وهما متحيران عن موضوع قيامته من الأموات كما عرفا من التلاميذ فمشى معهما ثم قال لهما :
لوقا 24 : 25 ( أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الإيمان بجميع ماتكلم به الأنبياء أما كان ينبغي أن المسيح يتألم بهذا ويدخل الى مجده ثم ابندأ من موسى ومن جميع الأنبياء يفسر لهما الأمور المختصة به في جميع الكتب )
وهنا كلام واضح من المسيح أن النبوآت المتعلقة بآلام المسيح وموته في العهد القديم ( التوراة ) قد تمت , ولا يمكنه هنا أن يقول لهذين الرجلين أنها تمت فيه وهي لم تتم , إذا لا بديل .
وعندما كان التلاميذ مختبئن خوفا من اليهود ظهر لهم :
لوقا 24 : 36 ( وفيما هم يتكلمون بهذا وقف يسوع في وسطهم وقال سلام لكم فجزعوا وخافوا وظنوا أنهم نظروا روحا فقال لهم مابالكم مضطربين ولماذا تخطر افكار في قلوبكم انظروا يدي ورجلي اني أنا هو جسوني وانظروا فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون وحين قال هذا أراهم يديه ورجليه ... حينئذ فتح ذهنهم ليفهموا الكتب وقال لهم هكذا هو مكتوب وهكذا كان ينبغي أن المسيح يتألم ويقوم من الأموات في اليوم الثالث وأن يكرز باسمه بالتوبة لمغفرة الخطايا لجميع الأمم مبتدأ من أورشليم )
فلو كان هناك بديلا لما ظهر لهم يسوع وأراهم يديه ورجليه المثقوبتين , والبديل لا يمكنه أن يفسر للتلاميذ ما هو مكتوب عنه كونه المسيح في التوراة في موضوع الآلام وهوليس المسيح , أي سيجعل الله هذا الإنسان يكذب.
هذا بعض ماجاء في الأنجيل عن موت المسيح مصلوبا , وأيضا الرسائل مليئة بما أوحاه الله على لسان رسله القديسين , نذكر بعضا منها أيضا توضيحا للقارىء الكريم .

رومية 3 : 24 ( متبررين مجانا بالفداء الذي بيسوع المسيح الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه لإظهار بره من أجل الصفح عن الخطايا السالفة )
رومية 4 : 25 ( الذي أسلم من أجل خطايانا وأقيم من أجل تبريرنا )
رومية 4 : 8 ( ولكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا )
رومية 10 : 9 ( لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع وأمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت )
1كورونثوس 1 : 17 ( لأن المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة أما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله )
1كورونثوس 2 : 2 ( لأني لم أعزم أن أعرف شيئا بينكم الا يسوع المسيح وإياه مصلوبا )
1كورونثوس 15 : 2 ( فإنني تسلمت اليكم في الأول ماقبلته أنا أيضا أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب وأنه دفن وأنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب
غلاطية 2 : 21 ( لست أبطّل نعمة الله لأنه إن كان بالناموس بر فالمسيح مات بلا سبب )
غلاطية 3 : 13 ( المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنة لأجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة )
فيلبي 2 : 6 ( الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أنه معادلا لله لكنه أخلى نفسه آخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس وإذ وجد في الهيئة كانسان وضع تفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب لذلك رفعه الله وأعطاه اسما فوق كل اسم لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض ويعترف كل لسان أن يسوع هو رب لمجد الله الآب )
كولوسي 1 : 19 ( لأنه فيه سر أن يحل كل الملء وأن يصالح به الكل لنفسه عاملا الصلح بدم صليبه بواستطه سواء كان ما على الأرض أم ما في السموات )
العبرانيين 9 : 27 ( وكما وضع للناس أن يموتوا مرة وبعد ذلك الدينونة هكذا المسيح بعدما قدم مرة لكي يحمل خطايا كثيرين سيظهر ثانية بلا خطية للخلاص للذين ينتظرونه )
فإذا كان بولس المعروف بشاول اليهودي المتعصب الذي يعيش حسب ناموس موسى حرفيا آمن بأن هذا المكتوب عنه في كتابه هو المسيح المنتظر الذي سيموت فداء عن البشرية وكتب كل هذا الكلام ماذا يجب ان يقول المسلمون ؟
1بطرس 1 : 18 ( عالمين أنكم افتديتم لا بأشياء تفنى بفضة أوذهب من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الآباء بل بدم كريم كما من حمل بلاعيب ولادنس دم المسيح معروفا سابقا قبل تأسيس العالم )
1بطرس 3 : 18 ( فإن المسيح أيضا تألم مرة واحدة من أجل الخطايا البار من أجل الأثمة لكي يقربنا الى الله مماتا في الجسد محيا في الروح )
1يوحنا 1 : 7 ( ولكن إن سلكنا في النور كما هو في النور فلنا شركة بعضنا مع بعض ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية )
رؤيا يوحنا 1 : 17 ( قلما رأيته سقط عند رجليه كميت فوضع يده اليمنى علي قائلا لي لا تخف أنا هو الأول والآخر والحي وكنت ميتا وها أنا حي الى أبد الآبدين أمين ولي مفاتيح الهاوي والموت )

أن كل هذا الكم الهائل من النبوات والتصاريح للمسيح نفسه ولرسله القديسين عن موته وصلبه وقيامته لا يمكن أن يحرف ولا يمكن أن يكون من اختراع بشر , ولا يوجد بكل الكتاب ولا إشارة واحدة أن الله سينقذ المسيح من على الصليب ويستبدله بآخر, بل على العكس يقول أنه بذله وقدمه كفارة عن الخطاة وسيغفر خطايا كل من يؤمن به .
ولم يعترض ولا مؤمن واحد أو غير مؤمن على مر العصور أن المسيح لم يمت أو لم يصلب ولم يوجد ولا حتى يهودي واحد من أعداء المسيحية قال ذلك . أسئلة نضعها بين يدي المسلمين كيف يوحي الله بكل هذه الآيات عن آلامه وموته مصلوبا وتتم كلها بحذافيرها ثم ينقضها باستبداله له على الصليب لماذا, ما الهدف ؟ إذا كان يريد انقاذه لماذا سمح بجلده والبصق في وجهه ونتف لحيته ولطمه على وجهه ووضع اكليل الشوك على رأسه وحمله للصليب طول الطريق الى جبل الجلجثة ثم هناك يستبدله ؟ الجواب هو وحيد: لم يوجد بديل, والمسلمون مخدوعون بقصة البديل وفوق كل هذا بناء على كلمتين في القرآن لا غير ( شبه لهم ) . وهم يفسرونها غلط لأنه كما ذكرنا لا يمكن لمحمد أن ينكر موت المسيح مصلوبا .
حقيقة موت المسيح Wardah
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
@
حقيقة موت المسيح Rranka10
@


ذكر
مشاركات : 1561
نقاط التميز : 1510

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية: تصميم المواقع
السيرة السيرة:

حقيقة موت المسيح Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة موت المسيح   حقيقة موت المسيح Icon_minitime1الأحد 15 أبريل 2007 - 10:12

شكرا جزيلا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
volcan-de-tablat
حقيقة موت المسيح Rrank5
volcan-de-tablat


ذكر
مشاركات : 1807
نقاط التميز : 1707

بطاقة الشخصية
الاوسمة الاوسمة:
الهواية الهواية:
السيرة السيرة:

حقيقة موت المسيح Empty
مُساهمةموضوع: رد: حقيقة موت المسيح   حقيقة موت المسيح Icon_minitime1الثلاثاء 31 مارس 2009 - 2:15

ألم يسب الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وضرب وسمي بأبشع الاسماء من قبل الكفار بعد الرسالة
هل يا ترى ان الله لم يستطع أن يحميه هو أيضا أو لم يشىء
كل الأنبياء والرسل عذبوا وشتموا ومنهم من قتلوا حقاً ولكن هذه مشيئة الله في خلقه ونحن له مسلمون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقيقة موت المسيح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حقيقة موت المسيح ( الجزء الاول)
» حقيقة قلب الامراة
» حقيقة خوفي
» حقيقة اليهود
» حقيقة لا يعلمها معظم الناس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تابلاط مزغنة :: .·:*¨`*:·. تابــلاط الشريــعة والحيــاة.·:*`¨*:·.-
انتقل الى: