أما الناقلون فهم يسعون دائما لكسب الخط تابلاط مزغنة نظرا لازدحامه بالمسافرين وسهولة الطريق .أما المسافرين نحو هده المد اشر فهم يستعملون ليكلونديستا في انتظار أن تحل مشاكلهم بفعل فاعل دون أن يشتكون لأنه للأسف الشديد لازال المواطن في ظل هادا الرخاء لا يعرف حقوقه ولا زال المسئول لا يفكر في مصلحة المواطن دون أن يشتكي و إلا فكيف تباع قارورة الغاز با 22000 في مزغنة في محل يستفيد من دعم سونا طراك في ثمن القارورة الدعم الذي من المفروض يصل إلى المستهلك ****