على ذكر مصلحة التوليد في بلدية مزغنة فهي أمل كل فرد في هده البلدية من المسئول إلى المواطن العادي فالحمد لله نحن في تطور ملفت للانتباه فيما يخص القطاع الصحي طبيب عام يسكن بذات البلدية طبيب أسنان و معدات طبية هائلة و إنشاء الله فستكون مصلحة التوليد في فترة أخرى بعد عشر سنوات أو أكثر.لان مصلحة التوليد في مدينة تابلاط لازالت لحد الآن تعاني من نقص الطبيبات المختصة فهي في معظم الأحيان منطقة مرور إلى بني سليمان أو المدية للأسف الشديد فهم يستقبلون المرأة التي تستطيع أن تلد لوحدها فمصلحة التوليد في مستشفى تابلاط العريق مثلها لا نريدها في مزغنة حتى ولو ننتظر حتى ..2020
على الأقل نقول ليس لنا مصلحة.
وشكرا على هدا الإثراء.